اكتشفي سعادتك
السعادة الزوجية حلم كل فتاة وامرأة.. وأمل يراود خاطر كل زوجة..
وإليك أختاه خطوات السعادة الزوجية..
تذكري أنك لست رجلا فلا تنافسي زوجك في رجولته
ابحثي عن الإيجاببات في زوجك اكثر من بحثك عن السلبيات
اعلمي أن سعادتك في قناعتك، وغير القنوعة لاتنال السعادة أبداً
سعادتك في ابتسامتك، فكوني دائماً مبتسمة .
اكسري حدة الروتين في بيتك وابتكري أفكاراً جديدة
اقبلي زوجك على ما هو عليه.
لا توسعي رقعة الخلافات، ولاتخبري بها الأهل والزميلات .
شاركي زوجك اهتماماته وهواياته .
لا تحتفظي بذكريات الآلام بل انسيها أو تناسيها
لا تكتئبي بسبب أعمال زوجك الاستثنائية، فهي مؤقتة وسوف تزول بإذن الله
كوني لبقة عند مطالبة زوجك بما تريدينه.
لا تضخمي الأمور التافهة.
ادفعي عن نفسك الكسل والخمول .
مارسي بعض الأعمال المنزلية بنفسك .
حافظي على هدوء بيتك، وحاولي تقليل الضوضاء والصراخ والضجيج
لا تصري على فرض رأيك على زوجك
حافظي على جمالك وأناقتك ونضرة صحتك ورشاقة حركاتك وحلاوة حديثك
لا تحدثي زوجك بصوت أجش غليظ
لا ترددي ألفاظآ سوقية هابطة.
لا تنطقي بما لايجب، ولاتتجشئي بطريقة منفرة.
تجملي لزوجك قبل أن يأتي إلى البيت في المساء فيراك في أحسن حال.
البسي ثوباً نظيفاً لائقاً، واستعملي من العطور ما يحب.
ضعي على صدرك شيئاً من الحليّ التي أهداها لك فإنه يحب ذلك، وكوني أمامه كما لو كنت في زيارة لإحدى صديقاتك أو قريباتك.
تغلبي على القلق وتفائلي بالخير تجديه .
التمسي لغيرك المعاذير.
ثقي بزوجك واتركيه على سجيته فذلك أحسن لكما في كل الأحوال.
احذري التدخلات الخارجية من الآخرين في حياتك الزوجية
لا تنتظري السآمة فقد عاش أقوام طوال عمرهم في سعادة
كوني اجتماعية، ولا تجعلي الانكباب على ذاتك يحرمك من متعة الحياة الاجتماعية، فإن الاستماع إلى الآخرين،ومشاركتهم الحديث والرأي له متعة وطعم خاص.
احرصي على الصحبة الجيدة، فإذا كنت تطمحين إلى السعادة، التفاؤل، الطموح، النجاح، الراحة النفسية، السكينة الطمأنينة، الأمل وعدم اليأس، فلتكن صحبتك من هذا الطراز الإيجابي المفيد.
اجعلي لك أهدافاً عليا في الحياة
وأخيرا وهو أول الوصايا : كوني دائمة الاتصال بربك تسعدي وتطمئني وتشعرين بالراحة النفسية التامة .
تمنياتي لك بسعادة تامة، وحياة زوجية هنيئة ..