جبتلكم بعض الصفات لشكل الرسول الكريم ............و الحاجة اللي جديدة عليا {خاتم النبوة } اول مرة نعرفه ......... و اكثر حاجة عجبتني هي صفة عرقه ...........و قريت عليه هلبة حاجات حلوة لكن جبت هالكم بالمختصر ........ ان شاء الله تستمتعوا
صفة لونه:
عن أنس رضي الله عنه قالكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق-أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً ).
صفة وجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كان وجهه قطعة قمر . قال عنه البراء بن عازب كان أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ).
صفة جبينه:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين ). الأسيل: هو المستوي. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً. وسعة الجبين محمودة عند كل ذا ذوقٍ سليم. وقد صفه أبن أبي خيثمة فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ ).
صفة حاجباه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً.
صفة عيناه:
كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العينين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم في الكتب السالفة، وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الدقة ذات أهدب طويلة، ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين، وعن عائشة رضي الله عنها قالت كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما – والعين و العين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة – وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها).
صفة أنفه:
كان أنفه مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته والأرنبة هي ما لان من الأنف.
صفة خداه:
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده ).
صفة فمه وأسنانه:
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميله، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان صلى الله عليه وسلم وسيماً أشنب – أبيض الأسنان مفلج أي متفرق الأسنان، بعيد مابين الثنايا والرباعيات – أفلج الثنيتين – الثنايا جمع ثنية بالتشديد وهي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت، والفلج هو تباعد بين الأسنان – إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه، - النور المرئي يحتمل أن يكون حسياً كما أن يكون معنوياً فيكون المقصود من التشبيه ما يخرج من بين ثناياه من أحاديثه الشريفة وكلامه الجامع لأنواع الفصاحة والهداية ).
صفة ريقه:
لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، و رواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرئ من ساعته بإذن الله.
صفة رأسه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم.
صفة شعره:
كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان و إنما هو على هيئة التمشيط، يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً و يرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق.
صفة عنقه ورقبته:
رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية( الجيد: العنق، والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها).
صفة منكباه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع مابينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد مابين المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين.
صفة خاتم النبوة:
وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. و الحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارةً كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم.
صفة كفاه:
كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة( أي واسع الكف )كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة. قال أنس رضي الله عنه ما مسست ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم).
و أما ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا عمل في الجهاد أو مهنة أهله، فإن كفه الشريفة خشنة للعارض المذكور( أي العمل وإذا ترك رجعت إلى النعومة ).
صفة أصابعه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ( سائل الأطراف: يريد الأصابع أنها طوال ليست بمنعقدة ).
صفة قدماه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين ). قوله:خمصان الأخمصين: يريد أنهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر
لذا قال ينبو عنهما الماء، يعني أن لاثبات للماء عليها و سشن الكفين و القدمين أي غليظ الأصابع والراحة.
صفة قامته وطوله:
عن أنس رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من القوم(أي مربوع القامة)، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب. ولربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما فإذا فارقاه نسب إلى الربعة، وكان إذا جلس يكون كتفه أعلى من الجالس، وكان معتدل الخلق ومتناسب الأعضاء.
صفة عرقه:
عن أنس رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ)( أي كان صافياً أبيضاً مثل اللؤلؤ). وقال أيضاً:( ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم).وكان صلى الله عليه وسلم إذا صافحه الرجل وجد ريحه(أي تبقى رائحة النبي صلى الله عليه وسلم على يد الرجل الذي صافحه)، وإذا وضع يده على رأس صبي يظل يومه يعرف من بين الصبيان بريحه على رأسه.
صفة لونه:
عن أنس رضي الله عنه قالكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق-أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً ).
صفة وجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كان وجهه قطعة قمر . قال عنه البراء بن عازب كان أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ).
صفة جبينه:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين ). الأسيل: هو المستوي. وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً. وسعة الجبين محمودة عند كل ذا ذوقٍ سليم. وقد صفه أبن أبي خيثمة فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ ).
صفة حاجباه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً.
صفة عيناه:
كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العينين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم في الكتب السالفة، وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الدقة ذات أهدب طويلة، ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين، وعن عائشة رضي الله عنها قالت كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما – والعين و العين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة – وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها).
صفة أنفه:
كان أنفه مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته والأرنبة هي ما لان من الأنف.
صفة خداه:
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده ).
صفة فمه وأسنانه:
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميله، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان صلى الله عليه وسلم وسيماً أشنب – أبيض الأسنان مفلج أي متفرق الأسنان، بعيد مابين الثنايا والرباعيات – أفلج الثنيتين – الثنايا جمع ثنية بالتشديد وهي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت، والفلج هو تباعد بين الأسنان – إذا تكلم رئي كالنور يخرج من بين ثناياه، - النور المرئي يحتمل أن يكون حسياً كما أن يكون معنوياً فيكون المقصود من التشبيه ما يخرج من بين ثناياه من أحاديثه الشريفة وكلامه الجامع لأنواع الفصاحة والهداية ).
صفة ريقه:
لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، و رواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرئ من ساعته بإذن الله.
صفة رأسه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم.
صفة شعره:
كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان و إنما هو على هيئة التمشيط، يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً و يرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق.
صفة عنقه ورقبته:
رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية( الجيد: العنق، والدمية: هي الصورة التي بولغ في تحسينها).
صفة منكباه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين (أي عليهما شعر كثير)، واسع مابينهما، والمنكب هو مجمع العضد والكتف. والمراد بكونه بعيد مابين المنكبين أنه عريض أعلى الظهر ويلزمه أنه عريض الصدر مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين.
صفة خاتم النبوة:
وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. و الحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارةً كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر. وقد عرف سلمان الفارسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الخاتم.
صفة كفاه:
كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة( أي واسع الكف )كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة. قال أنس رضي الله عنه ما مسست ديباجة ولا حريرة ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم).
و أما ما ورد في روايات أخرى عن خشونة كفيه وغلاظتها، فهو محمول على ما إذا عمل في الجهاد أو مهنة أهله، فإن كفه الشريفة خشنة للعارض المذكور( أي العمل وإذا ترك رجعت إلى النعومة ).
صفة أصابعه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ( سائل الأطراف: يريد الأصابع أنها طوال ليست بمنعقدة ).
صفة قدماه:
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين ). قوله:خمصان الأخمصين: يريد أنهما ملساوان ليس في ظهورهما تكسر
لذا قال ينبو عنهما الماء، يعني أن لاثبات للماء عليها و سشن الكفين و القدمين أي غليظ الأصابع والراحة.
صفة قامته وطوله:
عن أنس رضي الله عنه قال:( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من القوم(أي مربوع القامة)، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب. ولربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما فإذا فارقاه نسب إلى الربعة، وكان إذا جلس يكون كتفه أعلى من الجالس، وكان معتدل الخلق ومتناسب الأعضاء.
صفة عرقه:
عن أنس رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ)( أي كان صافياً أبيضاً مثل اللؤلؤ). وقال أيضاً:( ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم).وكان صلى الله عليه وسلم إذا صافحه الرجل وجد ريحه(أي تبقى رائحة النبي صلى الله عليه وسلم على يد الرجل الذي صافحه)، وإذا وضع يده على رأس صبي يظل يومه يعرف من بين الصبيان بريحه على رأسه.