الموتى يعودون ؟؟؟!!!
س 1 هل ستدرس هذا العام ؟
ج1 ربما .
س2 هل ستتناول طعام الغداء ؟
ج2 لعل .
س3 هل ستذهب للعمل بعد قليل ؟
ج 3 الله أعلم .
جميع هذه الأسئلة السالفة الذكر لها أكثر من إجابة ولكن جميع الإجابات غير
مؤكدة فربما أتناول غذائي وربما يحترق هذا الطعام وربما يأتي صديق
ويشاركني وربما يمرض أحد ما وأذهب معه ولا أتناول وجبتي وربما أمرض أنا
خلاصة القول أنا لآ أدري ماذا يحدث خلال الدقائق القادمة بل الثانية
التالية أي أن ليس لدي إجابة مؤكدة واحدة ولا توجد حقبقة مؤكدة وواضحة إلا
في الإجابة على السؤال التالي .
س هل ستموت ؟
ج نعم .
أعلم أننا جميعا نحب الحياة ورب العزة سبحانه يقول :-
(( كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة )) سورة القيامة الآية 20 ، 21
هذه هي طبيعة النفس البشرية ولكن سأطلب منكم أخوتي شيئا وهو :-
أولا :-
تخيل أنك مت وإنتهى كل شيء هه هل هناك صدقة جارية ؟! أو علم ينتفع به؟! إذن هل هناك ولد ويكون صالح ويتذكرك فيدعو لك .
(( إن الساعة لأتية لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون )) سورة غافر الآية 59
وجاء يوم الحساب ((اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ما يأتيهم من
ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون )) سورة الأنبياء الآية 1 ، 2
نعم لديك أعذار لكل ما حدث نعم في هذا الأمر كان السبب كذا أما في ذلك
فكان السبب أو العذر ماذا ؟؟ نعم كذا أما لم أصلي الفجر أين العذر وما هو
؟؟؟؟
يقول رب العزة سبحانه في قرآنه الكريم ((بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معازيره )) سورة القيامة الآية 14 ، 15
الحمد لله لم تمت وإقرأ معي هذه الآية بقلبك (( وأما من خاف مقام ربه ونهى
النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى )) سورة النازعات الآية ، 40 ، 41
(( يأيها الذين أمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون )) سورة الحشر الآية 18
الآن تخيل نفسك أتيحت لك الحياة مرة أخرى ماذا ستفعل بوقتك وهو عمرك كيف
ستقضي الوقت مع أبنائك مع زوجتك مع زوجك مع والديك مع إخوتك مع مرؤسيك مع
رئيسك مع نفسك .
أتوقع أن النظرة مختلفة الآن والعمل أكيد سيختلف .
ثانيا :-
تخيل لو أن شخصا عزيزا عليك لا قدر الله مات على ماذا ستندم على تعاملك معه هل قصرت في شيء ما هل وهل ؟؟؟
الحمد لله لم يمت أسرع بعمل الخير ومعه ولا تتأخر حتى لا تندم
يا بن آدم أنما أنت أيام إذا ذهب يومك ذهب بعضك وإذا ذهب بعضك يوشك أن يذهب الكل
س 1 هل ستدرس هذا العام ؟
ج1 ربما .
س2 هل ستتناول طعام الغداء ؟
ج2 لعل .
س3 هل ستذهب للعمل بعد قليل ؟
ج 3 الله أعلم .
جميع هذه الأسئلة السالفة الذكر لها أكثر من إجابة ولكن جميع الإجابات غير
مؤكدة فربما أتناول غذائي وربما يحترق هذا الطعام وربما يأتي صديق
ويشاركني وربما يمرض أحد ما وأذهب معه ولا أتناول وجبتي وربما أمرض أنا
خلاصة القول أنا لآ أدري ماذا يحدث خلال الدقائق القادمة بل الثانية
التالية أي أن ليس لدي إجابة مؤكدة واحدة ولا توجد حقبقة مؤكدة وواضحة إلا
في الإجابة على السؤال التالي .
س هل ستموت ؟
ج نعم .
أعلم أننا جميعا نحب الحياة ورب العزة سبحانه يقول :-
(( كلا بل تحبون العاجلة وتذرون الآخرة )) سورة القيامة الآية 20 ، 21
هذه هي طبيعة النفس البشرية ولكن سأطلب منكم أخوتي شيئا وهو :-
أولا :-
تخيل أنك مت وإنتهى كل شيء هه هل هناك صدقة جارية ؟! أو علم ينتفع به؟! إذن هل هناك ولد ويكون صالح ويتذكرك فيدعو لك .
(( إن الساعة لأتية لا ريب فيها ولكن أكثر الناس لا يؤمنون )) سورة غافر الآية 59
وجاء يوم الحساب ((اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ما يأتيهم من
ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون )) سورة الأنبياء الآية 1 ، 2
نعم لديك أعذار لكل ما حدث نعم في هذا الأمر كان السبب كذا أما في ذلك
فكان السبب أو العذر ماذا ؟؟ نعم كذا أما لم أصلي الفجر أين العذر وما هو
؟؟؟؟
يقول رب العزة سبحانه في قرآنه الكريم ((بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معازيره )) سورة القيامة الآية 14 ، 15
الحمد لله لم تمت وإقرأ معي هذه الآية بقلبك (( وأما من خاف مقام ربه ونهى
النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى )) سورة النازعات الآية ، 40 ، 41
(( يأيها الذين أمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون )) سورة الحشر الآية 18
الآن تخيل نفسك أتيحت لك الحياة مرة أخرى ماذا ستفعل بوقتك وهو عمرك كيف
ستقضي الوقت مع أبنائك مع زوجتك مع زوجك مع والديك مع إخوتك مع مرؤسيك مع
رئيسك مع نفسك .
أتوقع أن النظرة مختلفة الآن والعمل أكيد سيختلف .
ثانيا :-
تخيل لو أن شخصا عزيزا عليك لا قدر الله مات على ماذا ستندم على تعاملك معه هل قصرت في شيء ما هل وهل ؟؟؟
الحمد لله لم يمت أسرع بعمل الخير ومعه ولا تتأخر حتى لا تندم
يا بن آدم أنما أنت أيام إذا ذهب يومك ذهب بعضك وإذا ذهب بعضك يوشك أن يذهب الكل